كتبت - أسماء حمديبسبب موجة الجفاف الطويلة التي اجتاحت كينيا والقرن الأفريقي، أصبحت الحياة أكثر صعوبة بالنسبة للمجتمعات الرعوية، وخاصة النساء اللاتي يتحملن المسؤولية الأساسية عن تأمين الغذاء والماء والوقود.تواجه النساء الرعويات في قرى الماساي في جنوب كينيا، تحديات يومية كبيرة، حيث تزيد أزمة المناخ من عبء الرعاية الواقع عليهن، بالإضافة إلى توفير الطعام لأسرهن وأطفالهن على المائدة كل يوم.حقائق قاسيةفي إيسيتيتي، إحدى قرى الماساي، تقوم بيلالي ريكويان بطهي قدر كبير من الأرز لأحفادها، وتحكي قائلة:...