نساء جنوب أفريقيا ينسجن حكايات ضخمة عن الحب والخسارة

نساء جنوب أفريقيا ينسجن حكايات ضخمة عن الحب والخسارة

كتبت - أسماء حمديفي صرخة صادقة ضد تداعيات آثار تغير المناخ، نفذت مجموعة من النساء في مدينة كيب الشرقية، الواقعة شرق جنوب أفريقيا أعمال فنية ضخمة تصور جملة من القضايا العالمية والأزمات والصعوبات والتحديات المجتمعية التي تواجههن، في محاولة لدق ناقوس الخطر.تسلط الأعمال الفنية الضوء على الموت والاستعمار وفيروس نقص المناعة البشرية، ومجموعة من القضايا التي تواجه النساء في حياتهن اليومية، والأسرية، بمساعدة مؤسسة Keiskamma Trust. "ليست مجرد قصة"رغم قتامة المواضيع المطروحة، تستخدم النساء في لوحاتهن...

بين دموعٍ وحزنٍ على ترك الديار.. حكايات الفارين من الخرطوم

بين دموعٍ وحزنٍ على ترك الديار.. حكايات الفارين من الخرطوم

كتبت - أسماء حمديفي حالات الحرب يلجأ الناس عادة إلى العواصم باعتبارها الملاذ الأخير والأكثر تحصينا، لكن في السودان المسرح الرئيسي للحرب الدائرة بين قوات الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكرية، والتي أدت إلى مقتل 512 شخصًا حتى الآن وإصابة الآلاف، هي العاصمة الخرطوم.ومع احتدام المعارك في الخرطوم، باتت الحياة أصعب وبات سكانها يتسابقون للخروج منها نحو الولايات الأخرى وإلى دول الجوار، إذ يفر السودانيون سيرا على الأقدام نحو مصير مجهول، هربا من نيران القصف وبحثا عن فرصة للنجاة من القذائف والذخائر التي...

حرب وموت ودمار.. حكايات الفرار من جحيم الخرطوم

حرب وموت ودمار.. حكايات الفرار من جحيم الخرطوم

كتبت - أسماء حمديفي حالات الحرب يلجأ الناس عادة إلى العواصم باعتبارها الملاذ الأخير والأكثر تحصينًا، لكن في السودان المسرح الرئيس للحرب الدائرة بين قوات الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكرية، والتي أدت إلى مقتل 512 شخصًا حتى الآن وإصابة الآلاف، هي العاصمة الخرطوم.ومع احتدام المعارك في الخرطوم، باتت الحياة أصعب وبات سكانها يتسابقون للخروج منها نحو الولايات الأخرى وإلى دول الجوار، إذ يفر السودانيون سيرًا على الأقدام نحو مصير مجهول، هربًا من نيران القصف وبحثًا عن فرصة للنجاة من القذائف والذخائر...

نساء بلا وطن.. حكايات لاجئات كابو ديلجادو في موزمبيق

نساء بلا وطن.. حكايات لاجئات كابو ديلجادو في موزمبيق

كتبت - أسماء حمدي بعد مرور عام على بدء الهجمات الوحشية التي شنها مسلحو حركة الشباب في منطقة كابو ديلجادو شمال موزمبيق، والتي خلفت آلاف القتلى والمفقودين، ما زال الآلاف يفرون من أعمال العنف الجارية، كما تسببت الهجمات بين يناير ومنتصف مارس إلى نزوح حوالي 24000 شخص داخل منطقة نانغادي. صدمات نفسية يعيش الآن مئات الآلاف من النازحين في مخيمات لاجئين مكتظة أو ينامون في شوارع مناطق أكثر أمانًا في البلاد، إذ التمس حوالي 5000 شخص الحماية في منطقة مويدا، وهي منطقة نائية على الحدود مع تنزانيا، بعد أن...