كتبت - أسماء حمدي "سجن جماعي و تكبيل وتجويع"، تعرض له أطفال ورجال تتراوح أعمارهم بين الـ6 والـ50 عامًا، احتجزوا داخل مدرسة إسلامية بشمال نيجيريا، قبل أن تتمكن السلطات من إنقاذهم. بين جدران المدرسة عاني 300 من الأطفال والراشدين من شتى أنواع التعذيب والاعتداء، قبل أن تعثر عليهم الشرطة مكبلين بالسلاسل وإطارات السيارات، في حي ريغاسا بولاية كادونا. وفي "بيت الرعب" حسبما أطلق عليها الإعلام النيجيري، تعرضوا للاغتصاب من قبل أساتذتهم، كما عثرت الشرطة على غرفة كان يعلق التلاميذ في سقفها بالسلاسل. وقال...