كتبت - أسماء حمدي بعد وفاة الملكة إليزابيث الثانية، أغلقت المملكة المتحدة صفحة من تاريخها، وبدأت صفحة جديدة بعد أن أصبح الأمير تشارلز ملكًا بصفته الابن الأكبر، والتي قد تكون مليئة بالتحديات التي تتجلى بالفعل أمام تشارلز الثالث وهو يسعى لمواصلة عمل والدته، والتي من بينها إفريقيا، القارة التي بدأت منها رحلتها كملكة. زيارات الملكة الراحلة تركت إليزابيث إرثًا استعماريًّا متفاوتا في القارة السمراء، بين قمع وحشي في كينيا وعلاقات مفيدة لكينيين وبريطانيين، وفي جنوب أفريقيا تباينت ردود...