كتبت - أماني ربيع لا بريق أقوى من بريق الماس ولا شئ ينافسه في جاذبيته عندما يتدلى في كبرياء على عنق امرأة جميلة فيخطف منها الأنظار، لتصبح مجرد اسم تنسى صاحبته فور الانتهاء من لفظ آخر حرف. يجذبك بريق الماس الخلاب فتقترب أكثر.. وأكثر.. ثم مشهد 1.. نهار خارجي أطفال ورجال انحنوا تحت لهب الشمس الحارقة التي بللت ظهورهم بالعرق، هذه الخطوط الدامية ليست وشما، إنما هي توقيع مؤلم من عصا الزبانية، هذه ضربة ليقوم من عثرته في الماء، وتلك ضربة أخرى ليعمل بجد أكبر، وثالثة لأن.. لا، إنها دون سبب، فهم ليسوا...