كتبت - أسماء حمديعلى امتداد القارة الإفريقية، حيث تتشابك خيوط التاريخ مع نبض الحاضر، تشكل المتاحف جسور تربط الأجيال بإرثها العريق، وتعيد سرد الحكايات التي كادت أن يطويها النسيان تحت رمال الزمن.المتاحف ليست مجرد مبانٍ تحتضن القطع الأثرية، بل فضاءات نابضة بالحياة، تعكس عمق الحضارات التي ازدهرت على هذه الأرض، من ممالك الفراعنة في وادي النيل إلى ثقافات اليوروبا الغنية في غرب إفريقيا، ومن منحوتات الممالك القديمة إلى الفنون المعاصرة التي لا تزال تُبدع بروح الأجداد.في عام 2025، يترقب العالم افتتاح...