كتبت - أسماء حمديلم تكن الرياضة يومًا سببًا للتفرقة أو التمييز بين الطبقات الاجتماعية، بل كان هدفها إعلاء الروح الرياضية والمنافسة، لكن بعض الرياضات أصبحت حكرًا على الأثرياء وتعد نوعًا ما جزءًا من الرفاهية، كونها تستدعي أدوات وأماكن خاصة.وفي أوغندا الدولة الواقعة شرق أفريقيا، لطالما كانت رياضة التنس رياضة المجتمعات الاستعمارية، وحتى بعد الاستقلال كانت مخصصة للنخبة، والآن يأمل المتحمسون - مثل المصور الصحفي تيموثي أكولامازيما - في إشعال شغف الجماهير بها. للأثرياء فقطتتطلب التنس وهي رياضة ليست...