كتبت - أسماء حمدي منذ أن أعلنت زيمبابوي إغلاقها الأول في مارس من العام الماضي بسبب تفشي فيروس كورونا، ارتفعت حالات الحمل والزواج بين المراهقات، وتفاقم الوضع بسبب الإغلاق المطول للمدارس وتزايد الفقر، بالإضافة إلى معاناة الأسر المعيشية وسط الظروف الاقتصادية القاسية، مما دفع بعض العائلات إلى اللجوء لتزويج بناتهم الصغار باعتبار أنه الطريق السهل. في عام 2016، حظرت زيمبابوي زواج الفتيات دون سن 18 عامًا، لكن هذه الممارسة استمرت وأصبحت أكثر قبولًا في المجتمعات الفقيرة، وفقًا لمنظمات حقوق الفتيات....