شراكة استراتيجية من أرض النحاس.. الإمارات تطور قطاع التعدين في زامبيا

شراكة استراتيجية من أرض النحاس.. الإمارات تطور قطاع التعدين في زامبيا

كتب - حسام عيدتُعد زامبيا منجمًا طبيعيًا يزخر بثروات تعدينية نوعية وتنافسية، فهي بلد النحاس، الذي يبقى وجهة تنافسية رئيسية للمستثمرين من مختلف دول لعالم، وأيضًا موردًا لازدهار زامبيا اقتصاديًا والتقدم على مسار الاستدامة العالمي، كون النحاس أصبح ركيزة استراتيجية في تصنيع المنتجات التي الطاقة النظيفة، فالمعدن يدخل كمكون رئيسي في صناعات بطاريات السيارات الكهربائية.الشركة العالمية القابضة الإماراتية "IHC".. شريك استراتيجيفي شهر أكتوبر 2023، كانت الشركة العالمية القابضة "IHC" المدرجة في سوق أبوظبي...

أفريقيا.. أرض خصبة لاستثمارات المناخ المستدام

أفريقيا.. أرض خصبة لاستثمارات المناخ المستدام

كتب - حسام عيد يشكل تغير المناخ تحديات أكبر لأفريقيا من القارات الأخرى، لكن إيجاد الحلول التي من شأنها تحسين رفاهية الناس يوفر فرصًا هائلة للمستثمرين. وتغير المناخ ذو وجهين. إنه تهديد لوجودنا، ولكنه يوفر أيضًا للبشرية فرصة لتصحيح الأمور للأجيال القادمة. وتؤدي محاولات معالجة أزمة المناخ إلى إنتاج مجموعة متزايدة باستمرار من فرص الاستثمار المتعلقة بالمناخ. ولا يوجد مكان يزخر ويعِد بفرص أكبر مما هو عليه في أفريقيا؛ حيث تتجذر سلاسل القيمة الجديدة -من الأعمال التجارية الزراعية المستدامة إلى الطاقة...

أفريقيا تصنع الحدث.. «جيتكس جلوبال» في رحلة إلى أرض الفرص

أفريقيا تصنع الحدث.. «جيتكس جلوبال» في رحلة إلى أرض الفرص

كتب - حسام عيد مستفيدًا من إرث راسخ يمتد على مدار 42 عامًا استطاع خلالها تشكيل حلقة وصل تربط ما بين كبرى شركات التقنية والجهات الحكومية والشركات الناشئة والمستثمرين ومراكز الابتكار العالمية بهدف تسريع وتيرة التعاون واستكشاف آفاق جديدة للنمو في مجالات التقنية، يتهيأ جيتكس جلوبال، الحدث التكنولوجي الأكبر في العالم، للشروع في رحلة جديدة إلى القارة الأفريقية. وسيكون هذا الحدث التاريخي أول مشروع خارجي لهذا المعرض المؤثر، ليعكس الأهمية المتزايدة لقطاع التكنولوجيا في أفريقيا على الساحة العالمية. وقد...

السينما في موريتانيا.. شاشة ساحرة تاهت في أرض المليون شاعر

السينما في موريتانيا.. شاشة ساحرة تاهت في أرض المليون شاعر

كتبت _أماني ربيع لقرون عديدة ظل الشعب الموريتاني حبيسًا للصحراء والحياة البدوية، التي كان يتوجها الشعر كفن وحيد لها، فالسينما كانت غائبة تمامًا، أما الشعر والموسيقى فكان لهما الدور الأكبر في الترفيه، لذلك غابت الصورة عن المواطن الموريتاني بالدرجة التي جعلته يتعامل معها في أول ظهور لها كنوع من أنواع السحر. معرفة المجتمع الموريتاني بالسينما بدأت في نهاية الأربعينات، لكن إنتاجها المحلي من الأفلام لم يولد إلا بحلول نهاية الستينيات، ومن آن لآخر كانت تظهر مواهب أثبتت حضورا، لكن رغم ذلك لا زالت صناعة...