«بول روساباجينا».. الإنسانية تنتصر على زبانية الموت في «فندق رواندا»

«بول روساباجينا».. الإنسانية تنتصر على زبانية الموت في «فندق رواندا»

كتبت – أماني ربيع في عام 1994، كان العالم على موعد مع فيلم رعب تقشعر له الأبدان، والفارق بين هذا الفيلم وأي فيلم آخر، هو أنك لست مضطرا لدخول قاعة عرض لمشاهدته، فهو يجري على أرض الواقع وضحاياه أشخاصا حقيقيون وليسوا كومبارس مدربين، كانت الحرب الأهلية التي اختارت رواندا...